مُوشحاتٌ تقبعُ بمُخيلةِ المساء
تمتدُ بأفقٍ برزخيٍ من السحر
تُعانق الرذاذ المتناثر
على شواطئ القَمر
تعترفُ في حنجرةَ البوحِ
... ألحانَ الكلماتِ الصامتة
أقفُ
يُبعثرني الفراغ
في ليلٍ ثَملْ
خافتِ الضياء
وإلى حُلمِي امضي
حيثُ الساعاتُ تسرقُني
أبحثُ في التيهِ
عن زورقِ أمل
لإحتراف ذاتٍ شاعرة
أقفُ
عندَ مُفترقِ الحرف
أعتكفُ بربوعِ الكلمة
لأمطرَ سيلاً جارفاً
من عِطرِ لغةِ الضاد
فتزدحمُ كل أواني النبض
وتعصفُ أهازيجُ المفردات
إلى مشارفٍ قصيدتي
أقفُ
أمامَ ملفاتِ الإعتراف
التي تأبى السقوطُ في الذكرياتْ
بل تشتاقُ الوصال
في حضرةِ القَدرْ
تمتدُ بأفقٍ برزخيٍ من السحر
تُعانق الرذاذ المتناثر
على شواطئ القَمر
تعترفُ في حنجرةَ البوحِ
... ألحانَ الكلماتِ الصامتة
أقفُ
يُبعثرني الفراغ
في ليلٍ ثَملْ
خافتِ الضياء
وإلى حُلمِي امضي
حيثُ الساعاتُ تسرقُني
أبحثُ في التيهِ
عن زورقِ أمل
لإحتراف ذاتٍ شاعرة
أقفُ
عندَ مُفترقِ الحرف
أعتكفُ بربوعِ الكلمة
لأمطرَ سيلاً جارفاً
من عِطرِ لغةِ الضاد
فتزدحمُ كل أواني النبض
وتعصفُ أهازيجُ المفردات
إلى مشارفٍ قصيدتي
أقفُ
أمامَ ملفاتِ الإعتراف
التي تأبى السقوطُ في الذكرياتْ
بل تشتاقُ الوصال
في حضرةِ القَدرْ