مُشتاقةٌ
وبسري لوعةٌ
لوطنٍ يُكملُ قصيدتي
وأرضٍ أكتبُ بها
مدينةَ حُبٍ
وروايةَ ألفِ حريةٍ وحرية
*****
يذوبُ ذلكَ الإنتظار
بعقاربِ اللقاء
تندثرُ وحشةُ القلقِ
بينَ سطوري الآتية
ويرتدِي الموعد
رذاذَ العِناقِ الأول
*****
أسيرةٌ أنا
في حضنِ الغياب
بإشتعالِ الصمت
وحُرقةِ الحنين
لترابٍ أبى وأبى
أن يُرفرفَ فوقَ سفحي
لشمسٍ رحلت
عن حضنِ شعبي
لبطلٍ ماتَ
على بساطِ ترابِي
******
سأتكُئ على ألفِ الإثنين
لتجمعنا معاً
على جبينِ الأمنيات
وبسري لوعةٌ
لوطنٍ يُكملُ قصيدتي
وأرضٍ أكتبُ بها
مدينةَ حُبٍ
وروايةَ ألفِ حريةٍ وحرية
*****
يذوبُ ذلكَ الإنتظار
بعقاربِ اللقاء
تندثرُ وحشةُ القلقِ
بينَ سطوري الآتية
ويرتدِي الموعد
رذاذَ العِناقِ الأول
*****
أسيرةٌ أنا
في حضنِ الغياب
بإشتعالِ الصمت
وحُرقةِ الحنين
لترابٍ أبى وأبى
أن يُرفرفَ فوقَ سفحي
لشمسٍ رحلت
عن حضنِ شعبي
لبطلٍ ماتَ
على بساطِ ترابِي
******
سأتكُئ على ألفِ الإثنين
لتجمعنا معاً
على جبينِ الأمنيات